جهد علمى مشترك بين الولايات المتحدة واستراليا نشر على الشبكة الالكترونية هذا الأسبوع on Line International
Journal of Hobesity
يؤكد أن قياس خصر الطفل إنما هو قياس يمكن الاعتماد عليه فى التنبؤ بما قد يعانى منه الإنسان فيما بعد فيما يتعلق بمتلازمات مرضية معينة مثل مرض السكر من النوع الثانى وأمراض الشرايين خاصة شرايين القلب التاجية والمخ.
قياس خصر الطفل يمكن مضاهاته بجداول صممت خصيصا لتحدد مقاييس الخصر الطبيعية فى مقابل السن والنوع «ذكر أو أنثى».
تسجيل قياسات عالية لخصر الطفل مقارنة بالطبيعى تعنى توقع حدوث تلك التلازمات المرضية بنسبة تزيد من خمسة إلى ستة أضعاف نسبة توقع حدوثها عند أطفال تقع قياسات خصورهم عند الحدود الطبيعية المسجلة.
درس الدكتور شمدت ومعاونوه من جامعة جورجيا Michael Schmidt - Georgia University ألفين ومائة وثمانية وثمانين ملفا على مدى عشرين عاما بدأت عام 1985 لمن كانوا فى سن بين الخامسة والسابعة من أعمارهم وتطوعوا لدراسة ملفهم الصحى على مر السنوات بالتردد بانتظام على المراكز الطبيعة لتسجيل أحوالهم الصحية فى برنامج قومى لرعاية الطفولة.
الواقع أن هناك دراسات حديثة عديدة تؤكد أن الدهون التى تتراكم حول الخصر إنما هى دائما الأكثر خطورة لأنها وراء ما يعرف بانعدام الحساسية للأنسولين الأمر الذى يمكن اعتباره مقاومة لعمل الأنسولين فلا يعد مجديا إلى حد كبير فى علاج السكر أو تنظيم مستوى السكر
بين الدم والخلايا مما يضيف صعوبة للعلاج.
لكن تلك هى الدراسة الأولى من نوعها التى ترصد نفس الظاهرة لدى الأطفال.
Journal of Hobesity
يؤكد أن قياس خصر الطفل إنما هو قياس يمكن الاعتماد عليه فى التنبؤ بما قد يعانى منه الإنسان فيما بعد فيما يتعلق بمتلازمات مرضية معينة مثل مرض السكر من النوع الثانى وأمراض الشرايين خاصة شرايين القلب التاجية والمخ.
قياس خصر الطفل يمكن مضاهاته بجداول صممت خصيصا لتحدد مقاييس الخصر الطبيعية فى مقابل السن والنوع «ذكر أو أنثى».
تسجيل قياسات عالية لخصر الطفل مقارنة بالطبيعى تعنى توقع حدوث تلك التلازمات المرضية بنسبة تزيد من خمسة إلى ستة أضعاف نسبة توقع حدوثها عند أطفال تقع قياسات خصورهم عند الحدود الطبيعية المسجلة.
درس الدكتور شمدت ومعاونوه من جامعة جورجيا Michael Schmidt - Georgia University ألفين ومائة وثمانية وثمانين ملفا على مدى عشرين عاما بدأت عام 1985 لمن كانوا فى سن بين الخامسة والسابعة من أعمارهم وتطوعوا لدراسة ملفهم الصحى على مر السنوات بالتردد بانتظام على المراكز الطبيعة لتسجيل أحوالهم الصحية فى برنامج قومى لرعاية الطفولة.
الواقع أن هناك دراسات حديثة عديدة تؤكد أن الدهون التى تتراكم حول الخصر إنما هى دائما الأكثر خطورة لأنها وراء ما يعرف بانعدام الحساسية للأنسولين الأمر الذى يمكن اعتباره مقاومة لعمل الأنسولين فلا يعد مجديا إلى حد كبير فى علاج السكر أو تنظيم مستوى السكر
بين الدم والخلايا مما يضيف صعوبة للعلاج.
لكن تلك هى الدراسة الأولى من نوعها التى ترصد نفس الظاهرة لدى الأطفال.
No comments:
Post a Comment